النائب د . عبدالله الطريجي يسأل عن إجراءات الأمن والأمان المتبعة لدى طائرات «الكويتية»

وجه العضو د.عبدالله الطريجي سؤالا إلى وزير المواصلات ووزير الدولة لشؤون البلدية عيسى الكندري قال في مقدمته لقد طالعتنا صحيفة الراي وبعض الصحف العالمية تحديدا الديلي ميل البريطانية بخبر مفجع صدم كل كويتي محب ومخلص لهذا الوطن وقال إنه من منطلق مسؤولية وإبراء للقسم الذي أطلقناه تحت قبة البرلمان، يرجى إفادتنا بالآتي:
1 – هل مسموح بإدخال الركاب إلى كابينة القيادة؟

2 – ما الإجراء المتبع لدخول كابينة الطائرة وأين توجد الحماية في حال السماح لهم؟

3 – بعد تفجيرات 11 سبتمبر وضعت قوانين صارمة للنظام الأمني للطائرة، هل الشركة متبعة هذا النظام؟

4 – التدخين ممنوع داخل الطائرة، هل هو مقصور على الركاب أو جميع من في الطائرة؟

5 – ما حرمة اللبس الرسمي للشركة ومن يمثلها؟

6 – حسب علمي الكابتن أحد طياري طائرة الأمير، فما المعايير لهذا الاختيار؟

7 – ما الإجراءات المتبعة في حال اختطاف الطائرة؟

8 – ما إجراء الدول الأوروبية أو أميركا في مثل هذه الحالات؟

9 – ما دور الطيران المدني الكويتي في هذه الحادثة؟

10 – ما دور الخطوط الجوية الكويتية في هذه الحادثة؟

11 – ألا يسبب دخول شخص الكابينة في إشغال الطيارين عن عملهم؟

12 – حسب الإحصاءات أحد أسباب الحوادث بالطيران هو إشغال الطيار عن عمله الأصلي، فما حكم ما عمله الطيار بإدخال راكبين وليس واحدا؟

13 – ما حكم الجهات المختصة في أوروبا والولايات المتحدة بالنسبة إلى التدخين داخل الطائرة؟

14 – إذا كان الأمر من سنة 2013م حسب تصريح بعض مسؤولي الكويتية فلماذا لم يحقق به؟

15 – ما الإجراء المتبع بالشركة لضمان تطبيق القوانين؟

16 – ما الإجراء المتبع بتشويه سمعة الشركة والدولة بما أن الشركة حاملة العلم الكويتي؟

17 – نمى إلى علمنا أن أحد الطيارين تشاجر في فندق الطاقم في نيويورك وأدى إلى اعتقاله وخرج بكفالة من السفارة وأدى إلى حرمانه من الطيران إلى الولايات المتحدة الأميركية، ما صحة هذا الخبر؟