الرئيسية / محليات / د. عالية الفضلي تمثل الكويت بمؤتمر دولي ، عرضت تجربتها مع معالجة العقم وأطفال الأنابيب

د. عالية الفضلي تمثل الكويت بمؤتمر دولي ، عرضت تجربتها مع معالجة العقم وأطفال الأنابيب

شاركت الدكتورة عـالية الفضلي استشاري نساء وولاده وعلاج عقم واطفال انابيب بمستشفى عاليه الدولي بمؤتمر السنوي الدولي الثاني بالقاهرة المنعقد في الفترة من 17 : 18 سبتمبر ومن اهم ما تناوله المؤتمر عن علاج تأخر الحمل والمساعدة على الانجاب وعلاج عقم وتطوير النتائج وتحسن نسبة الحمل في طفل الانبوب والحقن المجهري وسحب عينات الذكرية من الخصية وقد نظم مستشفى آدم الدولى مؤتمره الدولي الثاني للخصوبة والعقم بالتعاون مع الجمعية المصرية لرعاية الصحة الإنجابية، تحت رعاية وزارة الصحة برئاسة الدكتور مدحت عامر أستاذ الذكورة والتناسل والجراحات الميكروسكوبية الدقيقة والعقم والحقن المجهرى بطب قصر العيني.
وقال الدكتور مدحت عامر إن المؤتمر الدولي الثاني للخصوبة والعقم سيتم خلاله إطلاق مبادرة حق مرضى السرطان في الإنجاب دون أن يقف المرض حائلا في تكوين أسرة رغم الإصابة بالسرطان.
وأشار عامر إلى أن الأورام لا تؤثر على الإنجاب إلا إذا أصيبت الأعضاء التناسلية، بالإضافة إلى تأثير العلاج الإشعاعي والكيميائي، مؤكدا على وجوب اتخاذ خطوات وقائية للاحتفاظ بالحيوانات المنوية المجمدة.
وأكد أن هناك وسائل كثيرة للحد من تأثر العلاج الإشعاعي والكيميائي بمشاركة خبراء من فرنسا ومن مصر والكويت ومنهم الدكتورة عــالية الفضلي استشاري نساء وولاده وعلاج عقم واطفال انابيب واول طبيبه كويتيه حاصله على الزمالة البريطانية بأمراض النساء والولادة وعلاج عقم واطفال انابيب .
يركز المؤتمر خلال جلساته العلمية علي تقديم نقطة ضوء وأمل لمن يعانون من مشكلات تأخر الإنجاب ويطرح العديد من الأبحاث التي يقدمها نخبة من الأساتذة بكليات الطب المصرية التي تجعل الأمل باقيا ومستمرا وسط زحام الحياة وضغطها العصبي، وتجدد أمل الأمومة لدى السيدات من خلال مجموعة من الأبحاث التي تتناول أكبر دراسة موسعة لنسب الحمل في حالات الحقن المجهري باستخدام الحيوانات المنويه العاديه مقارنة بالحيوانات المنوية المستخلصة عن طريق عينة الخصية وعلاقه تأخر الإنجاب عند الزوج بوجود الضعف الجنسي، وتجميد البويضات للحفاظ على خصوبة الزوجات.
ويناقش عمليات منظار الرحم التي قد تفيد كثيرا لتحسين الخصوبة عند الزوجات واحدث دور لعلم الجينات الجزيئية فى فحص الأجنة قبل ارجاعها للرحم في الحقن المجهري، وهل تجميد كل الأجنة قد يحسن فرص الحمل فى الحقن المجهري؟ و(بويضات من الدرجه السيئة). هل توصل العلم فعليا لمعنى واتفاق نهائى على هذه الجملة ؟ و’فحص الأجنة كروموسوميا قبل إرجاعها للرحم’ وما الإضافة التى قد يضيفها للعلم. ونقل جنين واحد صالح كروموسوميا هل هذا حقيقة أم خيال ؟ واختيار الأجنة لنقلها للرحم هل هو عمليه معقدة أكثر من مجرد الفحص الظاهرى للأجنة .(الآن الكاميرات بداخل حضانات الأجنة ). و العيوب الخلقيه بالرحم والتي يسهل اكتشافها بالموجات الصوتيه ثلاثية الأبعاد . و من التجميد البطىء إلى التجميد السريع وتجميد البويضات ‘التغير والتوقعات المرجوة’.

عن ALHAKEA

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*