جديد الحقيقة
الرئيسية / برلمان / بالصور.. أسماء المرشحين المسجلين في #انتخابات_مجلس_الامه

بالصور.. أسماء المرشحين المسجلين في #انتخابات_مجلس_الامه

منذ ساعات الصباح الأولى بدأت إدارة الانتخابات في الشويخ، باستقبال طلبات الترشح لانتخابات مجلس الأمة 2016، حيث تقدم عدد كبير من النواب السابقين والمرشحين بأوراق تسجيلهم حسب الدائرة الانتخابية التي يرغبون بالترشح فيها.

وقام وكيل وزارة الداخلية، الفريق سليمان الفهد، بتفقد العمل والاطمئنان على سير عملية تسجيل المرشحين في إدارة الانتخابات.

وفي دردشة مع الصحافيين أكد الفهد أن “‏إن إدارة الانتخابات إدارة حكومية ولا يجوز أن يتم بداخلها أي تصريح من قبل المرشحين لوسائل الإعلام”، موضحاً أن “الوزارة ستوفر غداً منصة ومظلة خارج الإدارة للإعلاميين”.

وفي ما يلي أسماء المرشحين المسجلين في إدارة الانتخابات حتى الآن:

الدائرة الأولى: يوسف الزلزلة، فيصل الدويسان، احمد المليفي،عيسى الكندري، خالد الخميس، بدر ناصر الشقيحي، د. عبدالله الطريجي

الدائرة الثانية: عادل الخرافي، عدنان المطوع، احمد الحمد،خالد عايد العنزي.

الدائرة الثالثة: عبدالوهاب الرشيد، عدنان سلطان، روضان الروضان، عبدالله الكندري، د. عبدالكريم الكندري، سند راشد العتيبي،هاشم الصالح،عبدالله المعيوف.

الدائرة الرابعة:عمش الطوالة الشمري،عبدالله الغنيم المطيري، مرزوق الخليفة الشمري،هاشم الصليلي،د. غالب البصيص المطيري،مفرح المطيري.

وبعد تسجيل ترشحه رسمياً، قال مرشح الدائرة الأولى احمد المليفي “تنطلق حملتنا الانتخابية تحت شعار ” الكويت إلى أين ” ، لافتا إلى أن هذا السؤال ليس سؤالاً لا يعرف الإجابة عليه بل هو صرخة لإحياء الضمير الحي  في الشعب الكويتي.

وأضاف المليفي في تصريح صحافي ، “سنحاول أن نعيد الماضي الجميل ونحقق الحاضر والمستقبل لهذا الوطن ، فالجميع يعلم بأننا نعيش في وضع لا يقبل به أحد، حيث أننا شعرنا بالمرارة والألم بما مرت به السلطة التشريعية من فساد ،خصوصا وأننا اعتدنا أن نرى الفساد في السلطة التنفيذية فقط”.

وأشار المليفي إلى أن “الفترة الماضية أصبح فيها النائب بدلاً من أن يكون ممثلاً عن الأمة أصبح ممثلاً على الأمة مع احترامنا للبعض”،لذلك لفت إلى أنه “أصبح أمراً مستحقاً الرجوع إلى الشعب الكويتي”.

بدوره سجل مرشح الدائرة الرابعة مرزوق الخليفة اعتراضه على قرار وزارة الداخلية بمنع التصريحات الصحافية للمرشحين داخل الإدارة ، مضيفا “كيف لوزارة الداخلية أن تتخذ هذا القرار بنقلهم إلى الشارع مع وسائل الإعلام وهي من كانت تحارب لغة الشارع؟”.

وبين الخليفة أنه قرر الترشح للانتخابات بعد أن انحرف التشريع عن الدستور وعطلت الرقابة الشرعية ،متحدثاً عن وجود أدلة كثيرة على تعطيل الدستور والقانون منها قانون البصمة الوراثية المعيب،واصفا إياه “بالقانون المشوه وبصمة عار على جبين الحكومة والمجلس إلى يوم الدين”.

وتابع: “ولله الحمد قبل يومين أقرت المحكمة الدستورية طعني على قانون البصمة الوراثية وقبلته من حيث الشكل وحددت له جلسة بتاريخ 21 ديسمبر للدفع بهذا القانون، وهناك قوانين كثيرة معيبة مثل قانون سحب الجناسي وهو قانون يطعن بالموطنة”.

من جانبه قال مرشح الدائرة الخامسة عبدالله التميمي ، عادت الأجواء الديمقراطية وأجواء الانتخابات ونسأل الله العلي القدير أن يوفقنا لخدمة الكويت وأهلها ، وإكمال المسيرة التي قمنا بها وأن حققنا شيء يسير فإن الباقي أكثر.

وأضاف ، التحديات كثيرة في المرحلة المقبلة وكل ما قام به المجلس السابق من قوانين وأمور تتعلق في قضايا الوطن مهمة وملحة في الجانب الاقتصادي والاجتماعي ومستحقة في المجلس أن يتم متابعتها وتنفيذها على  أرض الواقع للوصول إلى ما يريده الشعب الكويتي في ظل التحديات الإقليمية والداخلية.

ومن جهته قال المرشح عبدالكريم الكندري: “أشرنا بالسابق في الاستقالة بأننا نشارك  بالانتخابات ولله الحمد الدعوات تزداد حول الترشح بالمشاركة”،مشيرا إلى أن كل من يجد نفسة قادر على الدفاع عن مصالح الشعب يجب عليه الترشح.

وتوقع الكندري أن تكون المشاركة بنسب عالية داعيا إلى انتهاء المقاطعة ومشيرا إلى أنه سيتصدى لأي رئيس مجلس أمة يكون مع الحكومة ضد الشعب.

ويُذكر أن تقديم طلبات الترشيح سيستمر لمدة عشرة أيام بدء من اليوم لينتهي يوم الجمعة الموافق 28/10/2016، وتُجرى الانتخابات يوم السبت الموافق 26/11/2016.

وبدوره اكد مرشح الدائرة الثالثة عبدالله المعيوف أن الكويت بدأت مرحلة جديدة من العمل الديمقراطي وان هناك وعي من قبل الشعب الكويتي بعد حل مجلس الأمة السابق، مشيرا إلى أن الديمقراطية يجب أن تجسد بكامل صورها من خلال  العمل  النيابي.

وقال المعيوف  “إن ما يفرحنا عودة من دعوا للمقاطعة للمشاركة من جديد في الانتخابات ، داعيا إلى النظر إلى مصلحة البلاد .

وأشار إلى أن القضية الرياضة من اهم القضايا للمجلس المقبل،لافتا إلى أننا سندفع نحو خصخصة الرياضة.

وبدوره اكد مرشح  الدائرة الأولى حسين الحريتي أن خوض الانتخابات أمر مهم في الوقت الحالي للكويت وأهلها خاصة بعدما شهد المجلس المنحل كثير من القوانين التي صدرت ولم تأخذ حقها في البحث والمناقشة وهذا أمر غير مرغوب فيه.

واضاف الحريتي ما ينقص المجلس المنحل كثير من الأمور أهمها عدم وجود نواب من ذوي الخبرة والحنكة السياسية، متمنيا ان يكون المجلس الجديد مختلف عن سابقه وان يوفق الجميع لمصلحة الكويت.

وطالب الحريتي الحكومة الجديدة الالتزام بالقوانين وتنفيذها وان تكرس مبدأ التعاون بين السلطتين، متمنيا ان تلبي الحكومة الحديدة متطلبات المواطن الكويتي وان تسير بالكويت واهلها إلى بر الأمان.

ومن جهته دعا المرشح عن الدائرة الثالثة  والنائب السابق جمال العمر المشاركين في العملية الانتخابية ترشحا أو انتخابا إلى تحمل المسؤولية الوطنية عبر المشاركة الفاعلة والإدلاء برأيهم في صناديق الاقتراع.

وأشار العمر الى أن الظروف الدقيقة والحساسة التي تمر بها البلاد محلياً وإقليمياً وما ذكر في مرسوم الحل تجعلنا أمام قناعة تحمل هذه المسؤولية السياسية، ورأى العمر أن مجلس 2013 له سلبياته وإيجابياته ومنها التوصل الى قناعة سياسية بعد مرحلة الإنجاز وفي ظل الظروف التي ذكرتها أن يكون هناك انتخابات مبكرة ،  الأمر الذي يسجل للمجلس في أن يشرك الجميع بتحمل المسؤولية كاستفتاء شعبي لأجل الكويت.

بدوره تمنى مرشح الدائرة الأولى عيسى الكندري أن يشارك الجميع في هذا العرس الديمقراطي وفي هذه الأجواء الجميلة بعيدا عن حرارة الصيف ولهيبه خدمة للوطن والمواطنين ، متمنيا للجميع النجاح.
الشيخ مالك الحمود الصباح: تجردت من كل شئ وأقبل بالنتائج مهما كانت والوضع الرياضي في البلاد من سيئ إلى أسوأ

دفعت الثمن نتيجة ترشحي للبرلمان ومنها سحب جوازي الخاص ومخصصاتي المالية ومنعت من دخول قاعة التشريفات

أقول للخبراء الدستورين أريد مادة واحدة تمنع ترشحي وحسب المادة 7 من الدستور إن جميعنا سواسية

شعاري محاربة الفساد والمحافظة على مكتسبات الشعب وأنا أمثل جميع الفئات وليس مجموعة معينة فقط

 

قال الشيخ مالك الحمود الصباح في تصريح له ” تجردت من كل شيء واقبل بالنتائج مهما كانت”، مشيرا إلى أن الوضع الرياضي في البلاد من سيئ إلى أسوأ والسبب في ذلك المجلس السابق.

وبين أن “المرحلة المقبلة صعبة وأتمنى أن تكون مخرجات المجلس المقبل تمثل بشكل حقيقي المجتمع الكويتي”.

وأضاف أنا دفعت الثمن نتيجة ترشحي للبرلمان ومنها سحب جوازي الخاص وسحبت مخصصاتي المالية ومنعت من دخول قاعة التشريفات وغيرها من الأمور ولكن أنا من الشعب ومن المواطنين.

ولفت إلى أن سبب ترشيحه “هو خدمة المجتمع والحرص والذود عن المكتسبات الشعبية خصوصا أن البلد تمر في ظروف أمنية “.

وأضاف “سأكون خير مدافع وشرس بالذود عن حقوق المواطنين واعتقد أن المرحلة المقبلة صعبة وأتمنى أن يكون المجلس المقبل يمثل الشعب ويدافع عنه ويراعي الظروف المعيشية للمواطنين”.

وزاد: أقول للخبراء الدستورين الذين قالوا انه غير مقبول ترشحي أريد مادة واحدة تمنع ترشحي، وحسب المادة 7 من الدستور إن جميعنا سواسية”.

وبين أن شعاره محاربة الفساد والمحافظة على مكتسبات الشعب، مؤكداً انه يمثل جميع فئات الشعب الكويتي وليس مجموعة معينه فقط.

قال مدير عام الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني في وزارة الداخلية، العميد عادل الحشاش، إن الوزارة قامت بكافة الإجراءات  تضع اللمسات الأخير على الخطة الأمنية لتأمين الانتخابات خصوصاً في ظل الظروف الإقليمية التي نمر بها وبالتالي علينا اتخاذ خطوات أمنية استثنائية.

وأضاف منذ اليوم ستبدأ لجنة مختصة لاستبعاد الأشخاص الذين لا تنطبق عليهم شروط الترشح وسنبلغ المرشح بذلك وسيكون آخر يوم هو 28 من الشهر الحالي.

وأشار إلى أنه لا تهاون في الانتخابات الفرعية ،لافتا إلى أنه تم رصد العديد منها وتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم وهناك عقوبات مالية تصل الى 5 الآف دينار وهناك إجراءات أخرى ضد من يقوم بهذه الأمور غير القانونية.

 

عن ALHAKEA

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*