الرئيسية / أقسام أخرى / منوعات / أين ذهب حب حياة الأميرة ديانا؟

أين ذهب حب حياة الأميرة ديانا؟

عصفت قصّة غرام الأميرة ديانا بجرّاح القلب البريطاني- الباكستاني الشهير حسنت خان، الذي وصف بحب حياتها بحسب صديقاتها المقرّبات، بالقصر الملكي وبالمملكة ككلّ.

فأين أصبح اليوم حسنت؟ وهل تزوّج؟

ترك خان لندن، بعد وفاة الأميرة، وعاد إلى باكستان حيث فتح مستشفى خاصّ بعمليات القلب، وهو يعيش في البلاد حتّى اليوم.

وبعد مرور 6 سنوات على وفاة ديانا، قرّر حسنت الزواج في العام 2005، إلّا أنّ زواجه لم يدم أكثر من 18 شهراً، لينفصل من بعدها. كما أنّه لم يتزوّج مرّة أخرى حتّى الآن.

وفي تفاصيل علاقته بالأميرة، ففي العام 1995 وبعد طلاقها من الأمير تشارلز، وقعت ديانا في حب خان، وزارت مدينة لاهور في باكستان في مايو 1996، تلبيةً لدعوة أحد أقاربه، عمران خان، كما أنّها زارت عائلة حبيبها بسرية تامّة.

واستمرّت العلاقة حوالي سنتين، بسريّة مطلقة، وبانكار من ديانا أمام الصحافيين، لتنتهي بعد ذلك من دون أي سبب واضح.

وبعد وفاتها، صرّح حسنت، خلال تلاوة شهادته، أن ديانا أنهت العلاقة في لقائهما في حديقة هايد بارك المجاورة لقصر كنسينغتون في يونيو 1997.

وبعد 17 سنة على انتهاء هذه العلاقة الغراميّة كشف خان أنّه “لم تكن هناك تراتبية في علاقتنا. ديانا لم تكن تتصرف كأميرة وأنا لم أكن أتصرف كطبيب جراح. كنا صديقين، وكنا كل واحد منا يتصرف ازاء الآخر على هذا الأساس”.

وكانت ديانا عاشقةً لهذا الرجل الذي أطلقت عليه لقب “السيد الرائع”، كما أنّها كانت على وشك أن تتزوجه، إلّا أنّ علاقتهما انتهت من دون أي سبب واضح يبرّر ذلك.

عن ALHAKEA

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*