لك هالكلام
لك أكتب هالكلام يا بعد كل من راح و أقبل … غيابك كثيرن زايد و لا عدت أتحمل .
وين أيامك يا عشيري ترى الشوق مني تغربل … حبست الدمعات كثر ما كنت أدور عليك و أسأل .
ليه ما تعاود تكسر هالكبرياء ترى هي بسيطة و تنحل … كبريائك زاد عن حده ياترى كيف تقبل .
كلنا كبرياء في حدود لكن هل هذا يعقل … خالف كبريائك شوي و لاني من شأنك أقلل .
أحمد عبدالواحد الشريدة