جريدة الحقيقة الإلكترونية
في ظل الوضع الحالي من عدم وجود حكومه جديره بثقة الشعب واعتذار من حاز على حب الشعب واخلاصه للوطن من قبول الحقائب الوزارية يتبين ويؤكد مقدار عمق الخلل في تولي المسؤليه سواء بسوء الاداره او مسلوب الاراده في اتخاذ ما يراه مناسب .
نعم نحن نعيش تحت ظل توجهات لنهج جديد ورؤية اصلاحيه تحت قيادة سمو الأمير الوالد وولي عهده الأمين ونحتاج الى ادارة عجلة الدوله بعد أن عاثوا بها فسادا وعطلوا ارادة الأمه .
آمال الشعب الكويتي عامه هو ان يقود الحكومه من هو جدير بها وينشل المشهد السياسي السيئ من اسفل المنحدرات ويتعاون من ممثلين الامه لتطبيق القوانين وتشريع ما تم حفظه بخزانات قبة عبدالله السالم وهذا هو اقل ما يستحقه الوطن والمواطن.
والمهمه التي اوكلها سمو ولي العهد للشعب هي اختيار من هو كفؤ من مرشحين المجلس القادم وعدم خذلنا الوطن بوصول الخائن والسارق لكرسي البرلمان .
