جريدة الحقيقة الإلكترونية
أعلنت اللجنة العليا لجائزة المملكة العربية السعودية للادارة البيئية في العالم الإسلامي اليوم الأربعاء فوز جمعية المياه الكويتية بالمركز الثاني في الجائزة للعام الحالي والخاصة بفرع المنظمات الاهلية.
واوضحت اللجنة في بيان ان 17 مرشحا من 14 دولة إسلامية فاز بجائزة الادارة البيئية للعام الحالي مضيفة انه سيتم تكريم الفائزين بالجائزة في حفل افتتاح المؤتمر الإسلامي السابع لوزراء البيئة المقرر عقده يومي 25 و26 أكتوبر الجاري في مقر المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) بالرباط.
وقال الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة في السعودية رئيس اللجنة العليا للجائزة الدكتور خليل الثقفي أن توصيات لجنة هيئة التحكيم المكونة من 13 محكما من دول العالم الإسلامي رشحت الفائزين بالجائزة وذلك بعد عملية الفرز والتقويم.
واضاف أن الجائزة تأتي ضمن إسهامات المملكة في خدمة العمل البيئي الإسلامي المشترك وتعزيز قدرات الأفراد والمؤسسات الحكومية والخاصة والمجتمع المدني في رفع كفاءة العمل البيئي.
وبين الثقفي أن الجائزة تتمحور حول أربعة مجالات تشمل أفضل البحوث في مجال الإدارة البيئية وأفضل التطبيقات الإدارية البيئية في الأجهزة الحكومية بالدول الإسلامية وأفضل التطبيقات الإدارية البيئية في القطاع الخاص بالدول الإسلامية وأفضل الممارسات الريادية في مجال الإدارة البيئية لجمعيات النفع العام والجمعيات الأهلية التي يمكن تعميمها في العالم الإسلامي.
وتشرف الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة السعودية على الجائزة فيما تقوم منظمة (إيسيسكو) بإدارة أعمال الأمانة العامة للجائزة التي تمنح كل سنتين وتهدف إلى ترسيخ وتبني المفهوم الواسع للإدارة البيئية في العالم الإسلامي وتأصيل مباديء وأساليب الإدارة البيئية السليمة.
كما تهدف الجائزة الى تحفيز الدول الإسلامية للاهتمام بمفهوم التنمية المستدامة وتشجيع البحوث العلمية وتوجيهها للاهتمام بمجالات الإدارة البيئية وتطبيقاتها واستنهاض الجهود للخروج بحلول مبتكرة علمية وعملية للمشاكل البيئية الحالية والمستقبلية والمساهمة في الجهود الرامية إلى تجويد حياة الشعوب الإسلامية وحق الأجيال الإسلامية كافة في بيئة نظيفة.
واوضحت اللجنة في بيان ان 17 مرشحا من 14 دولة إسلامية فاز بجائزة الادارة البيئية للعام الحالي مضيفة انه سيتم تكريم الفائزين بالجائزة في حفل افتتاح المؤتمر الإسلامي السابع لوزراء البيئة المقرر عقده يومي 25 و26 أكتوبر الجاري في مقر المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) بالرباط.
وقال الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة في السعودية رئيس اللجنة العليا للجائزة الدكتور خليل الثقفي أن توصيات لجنة هيئة التحكيم المكونة من 13 محكما من دول العالم الإسلامي رشحت الفائزين بالجائزة وذلك بعد عملية الفرز والتقويم.
واضاف أن الجائزة تأتي ضمن إسهامات المملكة في خدمة العمل البيئي الإسلامي المشترك وتعزيز قدرات الأفراد والمؤسسات الحكومية والخاصة والمجتمع المدني في رفع كفاءة العمل البيئي.
وبين الثقفي أن الجائزة تتمحور حول أربعة مجالات تشمل أفضل البحوث في مجال الإدارة البيئية وأفضل التطبيقات الإدارية البيئية في الأجهزة الحكومية بالدول الإسلامية وأفضل التطبيقات الإدارية البيئية في القطاع الخاص بالدول الإسلامية وأفضل الممارسات الريادية في مجال الإدارة البيئية لجمعيات النفع العام والجمعيات الأهلية التي يمكن تعميمها في العالم الإسلامي.
وتشرف الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة السعودية على الجائزة فيما تقوم منظمة (إيسيسكو) بإدارة أعمال الأمانة العامة للجائزة التي تمنح كل سنتين وتهدف إلى ترسيخ وتبني المفهوم الواسع للإدارة البيئية في العالم الإسلامي وتأصيل مباديء وأساليب الإدارة البيئية السليمة.
كما تهدف الجائزة الى تحفيز الدول الإسلامية للاهتمام بمفهوم التنمية المستدامة وتشجيع البحوث العلمية وتوجيهها للاهتمام بمجالات الإدارة البيئية وتطبيقاتها واستنهاض الجهود للخروج بحلول مبتكرة علمية وعملية للمشاكل البيئية الحالية والمستقبلية والمساهمة في الجهود الرامية إلى تجويد حياة الشعوب الإسلامية وحق الأجيال الإسلامية كافة في بيئة نظيفة.
