حسبتها عادي و قلبت حالة جنون … عديتها مرة و مرتين وجت غصبن علي بالعون .
جربتها و انا خايف من عظمة خالق الكون … مريض أنا بهالحالة و ما ظنها عني تخون .
من صغري وهي تخاويني وين ما أكون … كبرت و كبرت معي و صارت علي أكبر من فرعون ! .
هي حقيقة و لا هو كلامن مهو بموزون … إعتبره كلامن فاضي و لا فيه شين مخزون ! .
بقلم | أحمد عبدالواحد أحمد الشريدة