وخلال الأيام الماضية، اشتعلت احتجاجات في مناطق لبنانية عدة بعد أن تهاوت قيمة العملة المحلية عند حد 10 آلاف ليرة مقابل دولار واحد.

وتسببت الأزمة المالية في لبنان، التي اندلعت في أواخر 2019، في فقدان عشرات الآلاف لوظائفهم وتجميد الحسابات المصرفية ووقوع كثيرين في براثن الفقر والجوع.

 وفقدت العملة المحلية أكثر من 85 بالمئة من قيمتها بسبب الأزمة المالية.

وانهيار الليرة اللبنانية يعني أن قيمة الرواتب تتآكل بفعل ذلك.

وتدنت قيمة الراتب الأساسي الشهري للجندي أو رجل الشرطة، من حوالي 800 دولار، لأقل من 120 دولارا في الوقت الراهن، وفق “رويترز”.