شكر الله سعيكم وتقبل الله دعائكم ولا أراكم مكروه فيمن تحبون ونقدم العزر لكل من لم يستطيع مشاركتنا التعاذي …
نحمد الله سبحانه وتعالى على ما نحن فيه ومن نظر لمصيبة غيره لهانت مصيبته وأيقن أن الحياة حق والموت حق والأرزاق مقسمة وأن كل شيء في لوح محفوظ لأطمأن قلبه وهدي باله فلقد رحلت الرسل والأنبياء قبل آبائنا وأجدادنا فاللهم لك الحمد حتى ترضى
أبناء المرحوم بإذن الله ؛ الحاج / راضي أبومحمد الماردي